The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
إذا كنت تشك أن زميلك قد يكون انتقاميًا، أو يحوّل الأمر إلى صراع شخصي، فلا تخاطر بهذه الخطوة، أيضًا تحتاج إلى
وكيلةُ مَدرسةٍ عُيِّنت حديثًا، تشكو زميلتها التي تغيَّرت في معاملتها معها منذ أن عُينت في المنصب الجديد، وأصبحت تنصب لها المكائد، وترفض التعاون معها، وتسأل: ما الحل؟
تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.
إقرأ أيضاً: أساليب إدارة النزاعات من أجل تواصل فعال في العمل
لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:
يقضي السلوك المهني بالرد على الزميل الحقود وفق الآتي، حسب شركة الموارد البشرية العالمية "روبرت هاف":
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
ملاحظة أن الشخص الحاقد يتمنى أن تقوم بفعل شيء خاطئ في العمل ليخبر المدير عما تفعل.
لكل شيء حل لذلك ينصح أيضاً عند الشعور بعدم المحبة من قبل زملائك أن تعيد النظر في تصرفاتك وتحاول التخلص منها.
هدانا الله وإياكم إلى ما يحب ويرضى، وشفى الله القلوب وأعاد الود إليها برحمته.
عليك أن تتقبل فكرة وجود أشخاص يكرهونك بدون وجود أسباب منطقية لكرههم لك، فمنهم مَن نور يكره نجاحك ومنهم مَن هو مريض يكره كُل مَن حوله لسبب وخلل هو حاصلٌ فيه، لذلك عش حياتك الطبيعية ولا تفكر كثيراً في الأمر.
ستعتلي وجه الشخص الحاقد علامات القلق والضيق في وجودك خاصة إذا كان يتم مدحك أو تحصل على مكافأة، ففي تلك اللحظات لن يتمكن من إيقاف ملامحه عن التعبير عما بداخله.
استشارات نفسية استشارات دعوية استشارات اجتماعية استشارات علمية
يعدُّ هذا النوع الأقل عرضه للكره والحقد من قبل زملائه، حيث تراه طوال فترة الدوام منشغل في العمل.